أيهما أفضل الرؤية الليلية أم الأشعة تحت الحمراء؟
إذن، ما هي التكنولوجيا المتفوقة حقًا عندما يتعلق الأمر بتعزيز الرؤية في البيئات منخفضة الإضاءة أو معدومة الإضاءة؟ رؤية ليلية أم بالأشعة تحت الحمراء؟ يبدو أن الرؤية الليلية، بقدرتها على تضخيم الضوء المتاح، تقدم تمثيلاً أكثر طبيعية للبيئة، لكن الأشعة تحت الحمراء، بقدراتها على استشعار الحرارة، يمكنها الكشف عن التفاصيل المخفية حتى في الظلام الدامس. أيهما يوفر وجهة نظر أكثر شمولاً وموثوقية، ولماذا؟